الزاوية الرياضية..مدرب من وطني..الكابتن معتصم بدير .
الكابتن مجدي سليم ابو هرموش
سوريا _السويداء
الوطن هو الحب الوحيد الخالي من الشوائب، حب سوريا مزروع في قلوبنا ولم يصنع. الوطن لا يتغير، حتى لو تغيرنا باقٍ هو ونحن زائلون. وطني من لي بغيرك عشقاً فأعشقه ولمن أتغنّى ومن لي بغيرك شوقاً وأشتاق له سوريا
و يحتمل الوطن مفاهيم كثيرة فلذلك من الصعب جداً إيجادُ ذلك التعريف الذي يضم بين كلماته المفهوم الحقيقي لمعنى الوطن، حتى وإن ذُكر مسقط الرأس أو البيت أو الارتباط التاريخي أو حتى الجهةُ التي تنتمي لها الشعوب المُتمدّنة والبدائية فسيظل الأمر صعباً
ليس الأمل مادة ولا فكرة.. إنه موهبة. كحب عابر وكوردة في الليل.. تُنسى. هل في وسعي أن اختار أحلامي، لئلا أحلم بما لا يتحقق. أمّا أنا، فسأدخلُ في شجر التوت حيث تُحوّلني دودة القزّ خيطَ حريرٍ، فأدخلُ في إبرة امرأةٍ من نساء الأساطير، ثمّ أطيرُ كشالٍ مع الريح. والتاريخ يسخر من ضحاياه ومن ابطالهم.. يلقي عليهم نظرة ويمر. أتيتُ ولكني لم أصل.. وجئتُ ولكني لم أعد.قصة ترويها لنا نجم من السويداء
الكابتن مجدي سليم فهد ابو هرموش
وطني سوريا من محافظه السويداء
مواليد 1982
الذي بدأ في رياضة بناء لاجسام والتي كانت بعام 2000 وركز أيضا بعلم رياضة القوة ورياضة الحديد والذي تخصص بالقوه البدنيه عام 2003 والذي حصل على بطولة جمهوريه بنش برس على وزن 52k و في نفس العام تابع وفي نفس العام حصل على شهادة تدريب وتحكيم رفع أثقال درجه ثالثه وط
إن الإصرار والعزم، وحدهما الدافعان نحو النجاح. والناجحون عادة ما يواجهون عقبات شتى، وضربات قوية، لكنهم بالمثابرة والمداومة والإصرار فهم حتماً سيحققون الانتصار، والوسيلة الوحيدة للنجاح هي الاستمرار بقوة حتى النهاية، والفشل ينبغي أن يكون معلماً لنا وليس مقبرة لطموحاتنا.
بالنسبه له وبقناعة لهذه الرياضه وبأسلوب حياة الذي يعيشه بكل تفاصيله ومن ثم حصل على بطولة داخليه على مستوى مدينتي وفي عام 2017 والذي عاد مرة أخرى بالمشاركه على مستوى الجمهوريه لبطولة القوة التحمل بنش برس والي تمكن من الحصول على المركز 3 وبسبب الإصابه التي ألمت به والتي كانت بعضلة الكتف
ومن ثم تابع والتي إجتهد ليصل لمستوى يليق لرياضته التي عشقها توجهة لدورات في القوه البدنيه التي عشقها وتخصص بها من زمن بعيد والحمدالله عنده فريق من اللاعبات ولاعبين ابطال على مستوى الجمهوريه وعلى مستوى مدينتي ولهم أرقام مميزه جدا
ليست هناك متعةً في القتال، ولكن المتعة تكمن في الفوز. كرهت كلّ لحظة من التدريب، ولكنّي كنت أقول: لا تستسلم، اتعب الآن، ثمّ عش بطلاً بقيّة حياتك. ما نأمل أن نفعله بسهولة، علينا أن نفعله أولاً باجتهاد. لا تتم الأعمال العظيمة بالقوة، ولكن بالمثابرة. لا شيء ضروريّ لتحقيق النجاح بعد التوكّل على الله أكثر من المثابرة؛ لأنها تتخطّى كلّ العراقيل. اقبل التحديات؛ كي تتمكن من الشعور بنشوة النصر.
وحاصل على العديد من الدورات وخاصة تمكن من الحصول على شهادة حكم ومدرب درجه ثالثه وحاليا يعمل على صقل نفسه والتمكن من الحصول على الترفيع لدرجه ثانيه
الصعاب لتي قد تواجهنا في هذه الحياة هي صعاب تختبر صبرنا قوتنا و عواطفنا و قد تختبر في بعض الأحيان وفائنا
يُعدّ تحدي النفس لتحقيق أمور جديدة لم يقم الشخص بتحقيقها من قبل أمراً مهماً يساعد على تحسين الصحة العقليّة، ويزيد من الرضا عن الذات، ويمكن أن يبني الشخص ثقته بقدراته وبنفسه من خلال تخطّي الحواجز والصعوبات التي قد تواجهه
إن الضربات التي لا تقسم ظهرك تقويك. نحن أمة كتب عليها التحدي، وأمة كهذه يجب أن لا تنام. قد تثبت لك الأيام أن ما ظننته قلاع من صخور إنما هي حصون من ورق فريق منا تصرعه الضربة الأولى، وآخرون تخلق منهم الضربة الأولى أبطالًا وهذا قمة التحدي.
الحياة في الحقيقة مليئة بالصعب و مليئة باليأس و الأمل الغريب أننا نتعايش مع الامر بصعوبة و في أوقات آخرى بمنتهى السهولة، حتى أهم الفلاسفة و الحكماء في هذه قضوا ليالي طويلة لكي يستطيعوا تخطي تحدياتهم فهم لم يخلد أسمهم من فراغ
لكلّ مبدع إنجاز، ولكلّ شكر قصيدة، ولكلّ مقامٍ مقال، ولكلّ نجاح شكر وتقدير، فجزيل الشّكر نُهديك وربّ العرش يحميك. عبر نفحات النّسيم وأريج الأزاهير وخيوط الأصيل أرسل لك شكراً من الأعماق.
ووجهة كلمة يشكر فيها كل من أوصله لهذا النجاح
ووجهة كلمة ( شكر والشكر لكل شخص ساهم في نجاحي ودعمني خلال هذه الفتره الزمنيه الجميله من عمري ولك جزيل الشكر كابتن معتصم البدير على هذه لاضائه والدعم المعنوي)
الكابتن مجدي أبو هرموش
بقلم الكابتن معتصم بدير