القائمة الرئيسية

الصفحات

جديد [LastPost]

الكابتن الدولي جمال عنب

 


الكابتن جمال عنب
مصر



المحلة الكبرى، مدينة مصرية، تتبع محافظة الغربية إدراياً، والمدينة عاصمة مركز المحلة الكبرى.وتعد من أكبر مدن محافظة الغربية.وكانت مركزاً حضارياً في قلب الدلتا حتى العصر القبطي والروماني فقد سميت "محلة دقلا وكما يوجد بها الكلية التكنولوجية بالمحلة الكبرى والمعاهد الدينية الأزهرية.ويوجد بالمحلة الكبرى مدرسة المصرية اليابانية ومقرر إنشاء كلية الفنون التطبيقية جامعة طنطا بمدينة المحلة الكبرى.

الكابتن جمال عنب من مواليد 1958

من المحلة الكبرى
كابتن جمال عنب
ابن مدينة المحلة الكبرى كما أسلفنا  حقيقى من الخامات الممتازة تناسق وسيمترية فرانك زاين العرب


الذكريات مفتاح المستقبل، لا مفتاح الماضي. أيتھا الطيور المسافرة، والمھاجرة، والمحلقة في الفضاء الواسع، والمرفرفة بجناحيك، احملي على متن ھذين الجناحين بعض الكلمات، كلمات صادقة من ذھب، إلى ذلك الإنسان، إلى ذلك القريب في البلاد البعيدة، وأخبريه بأنّ الصدق، والصراحة، والوفاء بالوعود ھي الأساس الحقيقي لبناء الذكريات. إنّ سحر الذاكرة وعبقريتھا أنّھا صعبة الإرضاء، متقلبة غير مأمونة العواقب. الذكريات غالباً ما تحمل بين طياتھا الندم: الندم من عدم الاحتفاظ بالأشياء الجيدة وإباحتھا، والندم على عدم القدرة على تصحيح الأخطاء
وكما أنه يعمل مهندسا ميكانيكي ومدير عام الشؤون الهندسية بالإدارة الزراعية بالمحله .
.وليس ذالك فحسب بل انه من الجيل الذي صمد أمام العاصفة والرياح العتيده بزمن العمالقه وله أجمل وأجمل

ذكريات الشباب مع بطل العالم انورالعماوى والبطل الدولى محمدصالح(حمامه)

والذي بدأ هذه الرياضة كأي شاب صغير السن بطموح كبيرة وبدأ الدولاب الزمن يعمل وبدأت الحياة له تمضى  ووضع لمسيرة حياته خطة طريق وكان يتدرب بقوة وكان يعمل على وصول لهدفه بقوة واجتاز كل المراحل وحصل على عدة ألقاب والذي سطر تاريخ مسيرة حياته بحبر من ذهب
والذي يحمل ألقاب من ذهب
بطل أبطال مصر
وبطل أفريقيا
ماأجمل الماضى عندما يمزج حروف الحاضر ويحمل تاريخ من ذهب يحمل تاريخ ممزوج بألوان الماضى والحاضر


أعود بأفكاري لزماننا، وأفتش بين ثنايا الضحكات عن سعادتنا، وتأخذني الأحاسيس إلى أحلامنا، وأرى الثواني تمضي من أمامنا، ولا تزال نفس المشاعر فينا، ودفاترنا لا زالت مملوءة برسم طفولتنا، ومقاعدنا لا زالت تحوي دفء حكاياتنا. لم يعد النسيان ممكناً، فالذكريات لا زالت مكدسة. ذكريات حفرناھا داخل أعماقنا، وصور حفظناھا في عيوننا، حنين عظيم حبسناه داخلنا، والأشواق باتت واضحة بكلماتنا، والحب لا يمكن أن نخفيه فينا. لا يستطيع إنسان أو قوة في الوجود أن تمحو الذكريات تماماً.

يحتاج الإنسان إلى الشكر والإطراء، والمدح ممن هم حوله من حين إلى آخر؛ حتى يتمكن من إكمال طريقه بكل شغف، فكلمات الثناء والشكر تجعل الإنسان واثقاً من نفسه أكثر من أي وقت آخر، كما تساعده على المتابعة بكل حب، فهي تقدير للتعب، والجهد المتواصل، وتساعد على متابعة الطريق بكل قوة، ومن كلمات وأبيات الشكر والثناء
كلّ مبدع إنجاز، ولكلّ شكر قصيدة، ولكلّ مقامٍ مقال، ولكلّ نجاح شكر وتقدير، فجزيل الشّكر نُهديك وربّ العرش يحميك. عبر نفحات النّسيم وأريج الأزاهير وخيوط الأصيل أرسل لك شكراً

الكابتن الدولي جمال عنب

بقلم الكابتن معتصم بدير