المصارع الكابتن فرحان جاسم
العراق
من بلاد الرافدين من ضفاف نهر دجلة والفرات ومن نخيلها وعطر أرضها عيناك غابتا نخيلٍ ساعة السحرْ،أو شرفتان راح ينأى عنهما ضوء القمر
فكنت ممن سكن قضاء شط العرب وذات يوم تمتعت بلحظة السحر هذه، أما الآن فقد سار العمى إليها بعد أن امتدت يد التجريف والتجاوز عليها.
ويعد النخيل من الأشجار مستديمة الخضرة، ذات أهمية اقتصادية كبيرة مما جعلها سابقا تساهم في الدخل القومي بجزء كبير
الكابتن فرحان جاسم محمد (مواليد عام 1957) هو متنافس في المصارعة الحرة من العراق. مثل بلاده
الكابتن الملاكم الأسطوره فهدفرحان جاسم محمد (مواليد عام 1957) هو متنافس في المصارعة الحرة من العراق. مثل بلاده في دورة الألعاب الاولمبية الصيفية عام 1988. الطنبور
كان الفتى فهد الطنبور قد التقى الدسوقي لأول مرة في مدينة يافا العام 1944 عندما كان في الرابعة عشرة من عمره، فقد اصطحبه والده مسعود الطنبور الى النادي الاولمبي بيافا. وقدمه الى صديقه صاحب النادي أديب الدسوقي طالباً منه أن يعلمه فنون الملاكمة ليدافع عن نفسه .. ولم يدر في خلد فهد الطنبور الفتى أنه سيتحدى معلمه بعد أكثر من عشرين عاماً في لقاء تاريخي جمعهما على المدرج الروماني .. وهو المكان الأكثر استعداداً لاستقبال حدث جماهيري كبير. عندما يبدأ المرء بوضع طريق له يبدأ بخطة طريق للمسار الكبير التخطيط، والتنظيم، والتوظيف، والقيادة، والتخطيط هو أهم وظيفة لأنّه الأساس الذي تُبنى عليه الوظائف الأخرى، والتخطيط هو وضع مخطط لتحقيق هدف معين من خلال تحديد الموارد والمهام والإجراءات والجداول الضروريّة لتحقيقه، بحيث يُعبر الهدف عن الغرض المستقبلي الذي تسعى المنظمة للوصول إليه وتحقيقه، وهذا يوضح الفرق بين الهدف والخطة؛ فالهدف يُحدد الغاية المستقبلية، بينما الخطة تُحدد الوسيلة المتبعة لتحقيقه.
و في دورة الألعاب الاولمبية الصيفية عام 1988.
حاصل على فضيه في عام 1982 والتي كانت فى دورة الالعاب الآسيوية بوزن 100+k
حاصل على فضية فى عام 1986 وايضا بدورة اللأعاب الآسيوية 130k
ونعيد بالذكر ومن نهج اامسيره يُحدد التخطيط أهداف الرياضى الطموح ، ثم يُحدد المسارات المحتملة ويُقرر المسار الأنسب لتحقيق سير النجاح والفلاح والوصول إلى الهدف المُراد.
وفي عام 1987والتي حصل فيها على الذهبية بوزن 130kلبطولة آسيا للمصارعة
عملية تتطلب عصفًا ذهنيًا وتمرينًا عقليًا يشمل التفكير والتخيل والابتكار والإبداع وغير ذلك.
وهكذا ونستذكر بأن العراق
تتنوع فيه الرياضات والتي تبدي الحكومة العراقية اهتماماً كبيرا في هذا المجال وخصوصا في مجال رياضة اللألعاب القوي و رياضة الحديد كرفع الأثقال و كرة القدم والتايكواندو وخماسي الكرة وكرة السلة وألعاب القوى والشطرنج والملاكمة ولكل هذه الرياضات انتشار جيد في الوسط الشعبي بالأضافة إلى الصيد والتزلج والتزلج بشكل عام موسمي ومحصور في المناطق الجبلية في شمال العراق، كذلك تبدي الدولة العراقية اهتمام كبيرا برياضة ((المعاقين)) وقد حققت فرق ذوي الاحتياجات الخاصة الرياضية العديد من البطولات والميداليات المحلية والعربية والعالمية.
بقلم الكابتن معتصم بدير .