الكابتن علاء الدين محمد شندى
مصر
مصر هي هبة النيل
الكابتن علاء الدين محمد شندي من مواليد22_ 6 _1964
من مصر ولادة الأبطال أم الدنيا
مهما كانت تحدّيات الحياة التي تواجهك، تذكر دائماً أن تنظر إلى قمة الجبل، فأنت بهذا تتذكر العظمة وتنظر إليها. تذكر هذا، ولا تدع مشكلةً ما أو أمراً ما مهما بدا لك خطيراً، أن يثبط من عزيمتك، ولا تدع شيئاً ما مهما كان، أن يصرفك عن القمة. هذه الفكرة هي الوحيدة التي أريدك ألا تتخلى عنها.و من البدايات والتي كانت فى ريعان الشباب وبدايات الزودمن الجميل الذي لابديل له من زمن الإنجازات الأبطال والتي كانت بعام 1980
القوة لا تأتي من مقدرة جسمانية، بل تأتي بها إرادة لا تقهر. الإرادة هي الفكرة، والعزيمة هي الروح. الأبطال لا يُصنَعون فى صالات التدريب، الأبطال يُصنَعون من أشياء عميقة في داخلهم، هي الإرادة والحلم والرؤية . لا أملك الإرادة، عبارة يتوارى خلفها العاجزون. شروط ثلاثة تشكل ضرورة مطلقة لتنجح في الحياة: إرادة، إرادة،
حاصل على المركز الاول لبطولة والتي كانت في اكتوبر عام1982 غرب القاهره وأيضا تمكن من الحصول على المركز السادس من 25 منافسا و فى ذالك بوزن تحت 65k
وأيضا حاصل على المركز الثانى وفى بطولة كانت لبطولة القاهرة ناشئين وذالك بشهر فبراير عام 1984 وحصل فيها على المركز الرابع اكثر من 35 منافس فى وزن تحت ال 65k / وكانت المستويات متقاربة وكانت مقارنات كثيرة وعديده بين المنافسين فى هذا الوزن القوى المنحوت
هو فرصة لإثبات قدراتك. الحياة تحدِي فقم بمواجهته، والحياة حلم فقم
ومن ثم بطولة القاهرة للناشئين والتي كانت بوزن ال 65k والتي كانت بعام 1985 والتي تمكن من الحصول على المركز الثانى فى القاهره واول فى الجمهورية للناشئين أيضا والتي كانت فى مدينة دمنهور
و سيكون أمراً رائعاً أن أبلغ قمة النجاح، لكن الاروع من ذلك يا صديقي هو ان نتكاتف ونتظافر أنا وأنت، لنصل سوية الى هناك. الذي يريد النجاح يحترم غيره من المتفوقين ويتعلم منهم. سر النجاح هو الثبات على الهدف. يتقرر الفشل الى حد كبير بالاشياء التي نسمح بحدوثها، بينما يتقرر النجاح بالاشياء التي نحدثها. لكل نجاح أعداء استعذ بالله دوماً. اذهب إلى النوم شاعراً بأنك ناجح في كل ليلة وراضٍ تماماً، وفي النهاية ستنجح في زرع فكرة النجاح في عقلك الباطن، اعتقد أنك ولدت لتنجح، وستحدث العجائب كلما دعوت الله.
ومن ثم بطولة تجارب العالم فى وزن 65k و مع ال 70k فى اواخر عام 1985 و فى عهدالعالمي عبدالحميد الجندى رحمه الله واسكنه فسيح جناته
ولبطولة التجارب العالم للناشئين عام 1985 والتي كانت بأواخر العام نفسه والتي كانت فى نادي الحبانيه
ولا تيأس مهما حصل لك في هذه الحياة، ولا تغلق جميع الأبواب بوجهك لظرف أو حدث مر معك شعرت حينها بإنتهاء كل شيء جميل، فعليك أن تتيقّن أنّ الحياة كلها تجارب ولكل تجربة مهما كانت صعبة ومؤلمة فهي وجدت لهدف، فتقبل كل ما يمر معك برحابة صدر وشكر،
ومنها بدأت مسيرته الحياتيه المستقبليه وهي بالعمل الجاد أي الإلتحاق بالقوات المسلحة أي دخل الجيش والمعروف عنها بالخدمة العسكرية والتي كانت اواخر عام
1985
وبعد عام كامل وهو فى رحاب التحضير مع صديقه صديق العمر كابتن عصمت صادق رحمه الله وأسكنه فسيح جناته
مع اقوى خمسة ابطال فى هذا الوزن ، ك عصمت صادق الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته وك على الرشيدي الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته و ك مجدى منصور وك احمد عبد السلام
والذي كان مستواى بذاك الوقت من افضل الابطال المشتركين معه فى تلك البطولة ولم يتكلم مع احد من رئيس إتحاد المصرى والذي فى حينها كان العميد عثمان عبد الغنى ولم يهتم ! كل اللى انا سمعته ان قال لهم علاء اليوم مسح بيكم الارض ، هل هتقدرو تغلبوه فى التجارب القادمة ؟
ولم يكمل المسيره معهم وبعد عام سافر الى المانيا وعنده طموح اللاعب العادى الذى لايطمع فى الاحتراف او شبه ذالك ! كل اللى انا كان يطمح فيه بأن يعمل فى المانيا بطولات متواضعة مع عمل اكون بيه مستقبله وهذا اللى تم تحقيقه من خلال 30 عام والتي كانت بالمانيا ، وكانت فى حينها بطولات متواضعة وإنجازات تقدر بالذعب لانه التحدي والإصرار هو النجاح وكما أنه يضع أماله وبعائلته الصغيره التي تتربع بجوف قلبه ويحمدالله ويشكره رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
لم يكن الاحتراف وارداً في قاموس الرياضة العربية .. فتهاوت أحلامه وسط انشغاله بتأمين لقمة العيش عبر محطات التجارة الحرة التي عمل في أكثر من مجال فيها.
و بعض الابطال .. يولدون في الزمان غير المناسب والمكان غير المناسب مما يضعهم أمام تحديات قاسية .. وفي ظروف يصبح تحقيق الاماني فيها من المستحيلات .. ولو ولد الطنبور في زمن الاحتراف .. والامكانات التي تتوفر لابطال الملاكمة .. لكان له شأن أخر .. ومع ان الزمن لم ينصفه في حياته
الإرادة هي ما يدفعك للخطوة الأولى على طريق الكفاح، أما العزيمة فهي ما يُبقِيك على هذا الطريق حتى النهاية. كل الشدائد والعقبات التي واجهتها في حياتي زادت من عزيمتي، قد لا تدرك هذا وقتما تلاقيك المحنة. قد تكون أفضل الطرق أصعبها ولكن عليك دائماً اتباعها، إذ إن الاعتياد عليها سيجعل الأمور تبدو سهلة.
يحتاج الإنسان إلى الشكر والإطراء، والمدح ممن هم حوله من حين إلى آخر؛ حتى يتمكن من إكمال طريقه بكل شغف، فكلمات الثناء والشكر تجعل الإنسان واثقاً من نفسه أكثر من أي وقت آخر، كما تساعده على المتابعة بكل حب، فهي تقدير للتعب، والجهد المتواصل، وتساعد على متابعة الطريق بكل قوة، ومن كلمات وأبيات الشكر والثناء
الكابتن علاء الدين محمد شندى
بقلم معتصم بدير .