القائمة الرئيسية

الصفحات

جديد [LastPost]

العالمي مصطفي حسنين وقصته مع للعالمية م


قصة بطل من وطني ..





                الاسطوره مصطفي حسنين

الأردن ...

حكاية تروي ولا أجمل من القدم تبدأ الروايه
وطني حبيبي ولدت على ترابك وشربت من مائك وعشت في ارضك فكيف لي ان انكر الجميل وان لا ابادلك الحب واحميك من العدو اللعين فأنت كل حياتي فكيف للانسان ان يعيش بلا وطن وكيف للانسان ان ينكر جميل الوطن ،
بدأت الحكايه تحت شجرة التوت عندما كان صغيرا عاشقا للعبه وكان فى الوقت صانع لنفسه قاعة حديد وهي الصاله التي بدأت ماسوره وعلبتين الحليب فارغه ليملأها بالأسمنت لتكون قطعه حديد اي البار والداملز والعقله تشهد له شجرة التوت وكما قلت كان تدريباته بسيطه جدا ولكن العامل الوراثي كان له الدور الاساسي نعم عشق اللعبه وكان يعمل بالتنجيد الكنفات وكان ايضا يعمل بالاجره اليوميه عندما كان يعود من عمله كان يتدرب وكانت الراحه له التدريب وفي ذاك اليوم اصدقاء له حدثوه عن نادي حديد بطلوع الدرج والقريب من البريد حينها ألا وهو دار الكمال وعندما يعود من عمله كان يتدرج بالبطء ويتوجه للنادي ليراقب لاعبي الحديد وفي يوم تجرأ وأن دخل ليسجل بالنادي وكان هناك رجل ضخم طويل القامه هو للأسف من استقبل ذاك الطفل بذاك الزمان عندما تحدث هذا ا الذس كان يبلغ من العمر القريب 16 عام الذي قابله ذاك الرجل واسمه
وفيق توفيق والذي كان يشبه بالهركليز علي حجمه الغير طبيعي وذهب اليه ذاك الشاب الصغير وطلب منه بكل عفويه وبكل طلب منه التسجيل فأجب


وفيق توفيق بالكلمه الواحده لذاك الشاب ( اذا وقفت من الكرسي تري لك مالايسر أي بلطشك كف بخليك درج المحكمه ماتوصلوا من خلا الخمس سنوات قادمه انت بعدك صغير فرد عليه وقاله انا عمري 16 عام ورد عليه ذاك الشاب بأن طلب من وفيق توفيق بأن يشاهد جسمه كما قلنا انه عاشق للعبه كانت عنده عدته الرياضيه المتواضعه حينها


فرفض ان يشاهد جسمه فأمره بأن يذهب للبيت دون نقاش فخرج الشاب للبيت وكان كل ما يطرأ بباله بأن يشاهد تلك الصاله كان يتوجه لدرج المحكمه ويناظر الصاله واللاعبين عن كثب من شرفة النادي حينها كيف يتدربون وكان يتدرج قليلا لدوخول النادي وكان الباب لاتقدر علي النظر للداخل لان هناك واجه مغلقه غير مكشوفه مبناة من الخشب وكم كان عاشقا ذالك الفتي لهذه اللعبه لدرجة أنه يتمني فقط ان ينظر للاعبين كيف يتدربون وفي يوم من الأيام الكابتن المخضرم علي قطيشات توجه لوفيق توفيق وتحدث اليه وطلب منه بأن يقبل ذاك الشاب الصغير ويأخذ منه اشتراكه حينها 1.500
ماالمانع بأن تجعله يتدرب هذا شاب وبريعانه اجعله يتدرب لعل وعسي بأن يخرج منه شيئ ونعم وافق وكان له الشكر بأن فتح طريق لذاك الشاب وبدايته بأن يبدأ للتدريب في نادي دار الكمال
وبدأ التدريب من بعد اسبوعين من التدريب تمت مناداة ذاك الشاب الصغير بالمكتب المتواضع جدا ومن ثم طلبوا منه بأن ينزع الفانيلا لمتابعت جسمه من قبل الرجل الضخم وفيق نوفيق والمخضر الكابتن علي عبدالرزاق وذالك لمطالبته بأ يشارك يشارك ببطولة بناء اجسام حينها لذاك الشاب وعلما بأنه كانه العمر لايتجاوز 16 عام ووافق الشاب بان يدخل تلك البطوله والتي جرت حينها بالزرقاء والتي كانت علي سطح منزل والستيج كان من الطوب والسجاد حينها وكان هدفه ليس المكان البطوله فقط بل المشاركه فحسب بدأت المنافسه



 
هناك لجنه ممثلة من حكام وعدد كبير من الجمهور وكانوا من المنافسين البطل الكبير والاسطوره بجانب ذاك الفتي الشاب سمير شوباروا له كل الحب وفاز ذاك الفتي بالمركز الأول مااجملك من ماضي وحياة جميله
هذه هي الصداقه والوئام والوفاء من المخضرم الكبير والمدرسه الكيلاسيكيه التي لاتعرف إلا معني الوفاء كابتن علي عبدالرزاق كان صاحب الشكر والسبب للطريق الذي سلكه ذالك الفتي للوصول لأعلي القمم
ومن بعد البطوله تحدث الكابتن علي الي وفيق توفيق بأن يسامح ذالك الفتي 1.500 ليتدرب ببلاش حينها وكان الكابتن علي قطيشات يعمل بصنوق البريد اللي بطلوع الشابسوغ حينها والذي لاتعرفه عن الكابتن علي انه لاعب ومدرب تايكواندو شرس بمعني الكلمه وطلب من الفتي بأن يتدرب معه صباحا باكرا قبل ذاهبه للعمل حينها اي الساعه الخامسه باكرا سنبدأ التمرين باكرا وكان يتواجد في ذاك الوقت والناس نيام وكانوا يدربه ويتدرب يوميا بساعه مبكره جدا بنادي دار الكمال طلوع الدرج كان يستغرق الوقت التدريبي ساعه الا ربع تقريبا وكان ينهي التدريب قبل عمله بربع ساعه تقريبا
وفي يوما ما ذهب للتدريب وينتظر المدرب المخضرم حينها ولكن للاسف تأخر بوقتها وعندما تواجه امام النادي قال صباح الخير بصوت جأش قليل وردعليه الشاب قال مابك رد عليه الكابتت علي وقال نسيت المفتاح ودارت الدائره بينهما ماذا نفعل وجد طريقه ذاك الشاب من خلف توجه وكانت هناك شرفة للنادي فتسلق اليها ووصل إليها الشاب ودخل من تلك الشرفة بعد معناة للتسلق حيث المكان الذي كانت تسدل منه الشرفة عالية جدا حوالي مايقارب 12متر وتم الوصول اليها ومع العلم مليئه بالحرش اي الشوق وخلافه لانها تعتبر كورنه غير مستعمله وتسلق وكما قلت دخل منها وفتح الباب وتمرنوا بذاك اليوم هذا هو قصته مع الكابتن علي ولازالت مستمره ودارت الايام تم دخوله للجيش وكان يشارك بجساره وبقوه وجميع البطولات التي شارك بها محليا بذاك الوقت وحصوله علي المركز الأول دائما الي أن وصل للنجوميه والعالميه وارتقي بالقمم والبطولات العالميه تشهد له ومن ثم أكمل مسيره مع الأستاذ الرائع صاحب المدرسه الكلاسيكيه خالد ابو سعد




 
رفيق دربه للعالميه والذي كان شريك بنادى دار الكمال وحينها كان يملك بذاك الوقت نادي بجبل الحسين الاحدث بتاريخه وتوجه الي النادي حينها ذاك الشاب وعندما قابله كان الرد من الكابتن المبجل المخضرم خالد ابو سعد قال للشاب نعم تذكرت انت لعب بدار الكمال حينها والتي كان يملكها هو والاستاذ المرحوم عبدالمنعم ابوطوق وشريك ثالث ..
ولهذا السبب كان الرد اليه بأن يدخل يتدرب دون مقابل والبطولات تلو البطولات دون كلل او ملل بطولات دوليه وعالميه ورحله مع الكابتن خالد ابوسعد بكل بلد لنا حكايه من ألمانيا اجتزنا عدد كبير من الدول العالميه الاوروبيه وتمت الإحتراف ومن ثم العوده للمرجع الأول علي عبدالرزاق
وتمت الاحتراف رغم ارادته وعندما تم الاجتماع مع رئيس الاتحاد النمساوي الذين يمتازون بالكبرياء تحدث معه رئيس الاتحاد النمساوي وطلب منه مقابل شهادة الإحتراف انت مواجه من الاتحاديين بسبب انه بمقابله تلفزيونيه عندما قال انه يمثل بلده الاردن هنا قامت ولن تقعد عليه الحكايه ولكن كانت له الرحله اجمل مع المخضرم علي عبدالرزاق رحلة اخري والذي كان شرسا بالتدريب دون رحمه والذي كان لايرد للبطل العالمي اي طلب وكان باستمرار كلمة حاضر تسبقه وكان كما قلت شرسا بالتدريب ولكن للاسف كان يعاني من الركب الكابتن علي مالهذا الرجل برقيه الذي صال وجال العالم بالبطولات وكان يناديه بإبنه المدلل ولانه كان من بداية الأمر معه وهو من فتح طريق اللعبه حينها الذي كان بطلنا اليوم يواجهه حينها وفيق التوفيق ووقف بجانب بطلنا الكابتن الاسطوري المخضرم علي عبدالرزاق حينها
هذه هي الحياة هذه هي الرحله كلها مشقه وتعب ولكن بالنهايه لها طعمةغير محبة الناس لهذا البطل العالمي الأسطوري مصطفي حسنين من محبة الله اليه فتح الطريق اليه وصوبه لطريق النجاح ورفع شأنه بما يرضي الله له الحب والإمتنان بالصدق والامانه
تتبعثر كلماتي في حب وطني وفي اركان جغرافيتك تستفيق المشاعر. فحبك ياوطني يسري في عروق دمي ، ليس لأنك وطني فقط بل لأنك وطن الجميع ، وليس لأنني انتمي لك ، ولكن لأنك تنتمي الى كا آمالي وطموحاتي فقط منحتني الرفعة بين الشعوب والعزة بين الأمم . . فحبك يا وطني يتجدد كل يوم جديد ، احبك باناملي وبأوردتي وبكل أمنياتي اني اسيرة سهولك وأوديتك وسواحلك النقية.

الأسطوره العالمي مصطفي حسنين

            بقلم : الكابتن معتصم بديرمدرب من وطني.. قصة بطل من وطني ..                 الاسطوره مصطفي حسنين الأردن ... حكاية تروي ولا أجمل من القدم تبدأ الروايه وطني حبيبي ولدت على ترابك وشربت من مائك وعشت في ارضك فكيف لي ان انكر الجميل وان لا ابادلك الحب واحميك من العدو اللعين فأنت كل حياتي فكيف للانسان ان يعيش بلا وطن وكيف للانسان ان ينكر جميل الوطن ، بدأت الحكايه تحت شجرة التوت عندما كان صغيرا عاشقا للعبه وكان فى الوقت صانع لنفسه قاعة حديد وهي الصاله التي بدأت ماسوره وعلبتين الحليب فارغه ليملأها بالأسمنت لتكون قطعه حديد اي البار والداملز والعقله تشهد له شجرة التوت وكما قلت كان تدريباته بسيطه جدا ولكن العامل الوراثي كان له الدور الاساسي نعم عشق اللعبه وكان يعمل بالتنجيد الكنفات وكان ايضا يعمل بالاجره اليوميه عندما كان يعود من عمله كان يتدرب وكانت الراحه له التدريب وفي ذاك اليوم اصدقاء له حدثوه عن نادي حديد بطلوع الدرج والقريب من البريد حينها ألا وهو دار الكمال وعندما يعود من عمله كان يتدرج بالبطء ويتوجه للنادي ليراقب لاعبي الحديد وفي يوم تجرأ وأن دخل ليسجل بالنادي وكان هناك رجل ضخم طويل القامه هو للأسف من استقبل ذاك الطفل بذاك الزمان عندما تحدث هذا ا الذس كان يبلغ من العمر القريب 16 عام الذي قابله ذاك الرجل واسمه وفيق توفيق والذي كان يشبه بالهركليز علي حجمه الغير طبيعي وذهب اليه ذاك الشاب الصغير وطلب منه بكل عفويه وبكل طلب منه التسجيل فأجب وفيق توفيق بالكلمه الواحده لذاك الشاب ( اذا وقفت من الكرسي تري لك مالايسر أي بلطشك كف بخليك درج المحكمه ماتوصلوا من خلا الخمس سنوات قادمه انت بعدك صغير فرد عليه وقاله انا عمري 16 عام ورد عليه ذاك الشاب بأن طلب من وفيق توفيق بأن يشاهد جسمه كما قلنا انه عاشق للعبه كانت عنده عدته الرياضيه المتواضعه حينها فرفض ان يشاهد جسمه فأمره بأن يذهب للبيت دون نقاش فخرج الشاب للبيت وكان كل ما يطرأ بباله بأن يشاهد تلك الصاله كان يتوجه لدرج المحكمه ويناظر الصاله واللاعبين عن كثب من شرفة النادي حينها كيف يتدربون وكان يتدرج قليلا لدوخول النادي وكان الباب لاتقدر علي النظر للداخل لان هناك واجه مغلقه غير مكشوفه مبناة من الخشب وكم كان عاشقا ذالك الفتي لهذه اللعبه لدرجة أنه يتمني فقط ان ينظر للاعبين كيف يتدربون وفي يوم من الأيام الكابتن المخضرم علي قطيشات توجه لوفيق توفيق وتحدث اليه وطلب منه بأن يقبل ذاك الشاب الصغير ويأخذ منه اشتراكه حينها 1.500 ماالمانع بأن تجعله يتدرب هذا شاب وبريعانه اجعله يتدرب لعل وعسي بأن يخرج منه شيئ ونعم وافق وكان له الشكر بأن فتح طريق لذاك الشاب وبدايته بأن يبدأ للتدريب في نادي دار الكمال وبدأ التدريب من بعد اسبوعين من التدريب تمت مناداة ذاك الشاب الصغير بالمكتب المتواضع جدا ومن ثم طلبوا منه بأن ينزع الفانيلا لمتابعت جسمه من قبل الرجل الضخم وفيق نوفيق والمخضر الكابتن علي عبدالرزاق وذالك لمطالبته بأ يشارك يشارك ببطولة بناء اجسام حينها لذاك الشاب وعلما بأنه كانه العمر لايتجاوز 16 عام


 ووافق الشاب بان يدخل تلك البطوله والتي جرت حينها بالزرقاء والتي كانت علي سطح منزل والستيج كان من الطوب والسجاد حينها وكان هدفه ليس المكان البطوله فقط بل المشاركه فحسب بدأت المنافسه هناك لجنه ممثلة من حكام وعدد كبير من الجمهور وكانوا من المنافسين البطل الكبير والاسطوره بجانب ذاك الفتي الشاب سمير شوباروا له كل الحب وفاز ذاك الفتي بالمركز الأول مااجملك من ماضي وحياة جميله هذه هي الصداقه والوئام والوفاء من المخضرم الكبير والمدرسه الكيلاسيكيه التي لاتعرف إلا معني الوفاء كابتن علي عبدالرزاق كان صاحب الشكر والسبب للطريق الذي سلكه ذالك الفتي للوصول لأعلي القمم ومن بعد البطوله تحدث الكابتن علي الي وفيق توفيق بأن يسامح ذالك الفتي 1.500 ليتدرب ببلاش حينها وكان الكابتن علي قطيشات يعمل بصنوق البريد اللي بطلوع الشابسوغ حينها والذي لاتعرفه عن الكابتن علي انه لاعب ومدرب تايكواندو شرس بمعني الكلمه وطلب من الفتي بأن يتدرب معه صباحا باكرا قبل ذاهبه للعمل حينها اي الساعه الخامسه باكرا سنبدأ التمرين باكرا وكان يتواجد في ذاك الوقت والناس نيام وكانوا يدربه ويتدرب يوميا بساعه مبكره جدا بنادي دار الكمال طلوع الدرج كان يستغرق الوقت التدريبي ساعه الا ربع تقريبا وكان ينهي التدريب قبل عمله بربع ساعه تقريبا وفي يوما ما ذهب للتدريب وينتظر المدرب



 المخضرم حينها ولكن للاسف تأخر بوقتها وعندما تواجه امام النادي قال صباح الخير بصوت جأش قليل وردعليه الشاب قال مابك رد عليه الكابتت علي وقال نسيت المفتاح ودارت الدائره بينهما ماذا نفعل وجد طريقه ذاك الشاب من خلف توجه وكانت هناك شرفة للنادي فتسلق اليها ووصل إليها الشاب ودخل من تلك الشرفة بعد معناة للتسلق حيث المكان الذي كانت تسدل منه الشرفة عالية جدا حوالي مايقارب 12متر وتم الوصول اليها ومع العلم مليئه بالحرش اي الشوق وخلافه لانها تعتبر كورنه غير مستعمله وتسلق وكما قلت دخل منها وفتح الباب وتمرنوا بذاك اليوم هذا هو قصته مع الكابتن علي ولازالت مستمره ودارت الايام تم دخوله للجيش وكان يشارك بجساره وبقوه وجميع البطولات التي شارك بها محليا بذاك الوقت وحصوله علي المركز الأول دائما الي أن وصل للنجوميه والعالميه وارتقي بالقمم والبطولات العالميه تشهد له ومن ثم أكمل مسيره مع الأستاذ الرائع صاحب المدرسه الكلاسيكيه خالد ابو سعد رفيق دربه للعالميه والذي كان شريك بنادى دار الكمال وحينها كان يملك بذاك الوقت نادي بجبل الحسين الاحدث بتاريخه وتوجه الي النادي حينها ذاك الشاب وعندما قابله كان الرد من الكابتن المبجل المخضرم خالد ابو سعد قال للشاب نعم تذكرت انت لعب بدار الكمال حينها والتي كان يملكها هو والاستاذ المرحوم عبدالمنعم ابوطوق وشريك ثالث .. ولهذا السبب كان الرد اليه بأن يدخل يتدرب دون مقابل والبطولات تلو البطولات دون كلل او ملل بطولات دوليه وعالميه ورحله مع الكابتن خالد ابوسعد بكل بلد لنا حكايه من ألمانيا اجتزنا عدد كبير من الدول العالميه الاوروبيه وتمت الإحتراف ومن ثم العوده للمرجع الأول علي عبدالرزاق وتمت الاحتراف رغم ارادته وعندما تم الاجتماع مع رئيس الاتحاد النمساوي الذين يمتازون بالكبرياء تحدث معه رئيس الاتحاد النمساوي وطلب منه مقابل شهادة الإحتراف انت مواجه من الاتحاديين بسبب انه بمقابله تلفزيونيه عندما قال انه يمثل بلده الاردن هنا قامت ولن تقعد عليه الحكايه ولكن كانت له الرحله اجمل مع المخضرم علي عبدالرزاق رحلة اخري والذي كان شرسا بالتدريب دون رحمه والذي كان لايرد للبطل العالمي اي طلب وكان باستمرار كلمة حاضر تسبقه وكان كما قلت شرسا بالتدريب ولكن للاسف كان يعاني من الركب الكابتن علي مالهذا الرجل برقيه الذي صال وجال العالم بالبطولات وكان يناديه بإبنه المدلل ولانه كان من بداية الأمر معه وهو من فتح طريق اللعبه حينها الذي كان بطلنا اليوم يواجهه حينها وفيق التوفيق ووقف بجانب بطلنا الكابتن الاسطوري المخضرم علي عبدالرزاق حينها هذه هي الحياة هذه هي الرحله كلها مشقه وتعب ولكن بالنهايه لها طعمةغير محبة الناس لهذا البطل العالمي الأسطوري مصطفي حسنين من محبة الله اليه فتح الطريق اليه وصوبه لطريق النجاح ورفع شأنه بما يرضي الله له الحب والإمتنان بالصدق والامانه تتبعثر كلماتي في حب وطني وفي اركان جغرافيتك تستفيق المشاعر. فحبك ياوطني يسري في عروق دمي ، ليس لأنك وطني فقط بل لأنك وطن الجميع ، وليس لأنني انتمي لك ، ولكن لأنك تنتمي الى كا آمالي وطموحاتي فقط منحتني الرفعة بين الشعوب والعزة بين الأمم . . فحبك يا وطني يتجدد كل يوم جديد ، احبك باناملي وبأوردتي وبكل أمنياتي اني اسيرة سهولك وأوديتك وسواحلك النقية



. الأسطوره العالمي مصطفي حسنين             بقلم : الكابتن معتصم بدير