القائمة الرئيسية

الصفحات

جديد [LastPost]

تعرف على إبن البصرة



مدرب من وطني.



                              الكابتن رحمان حميد
                                   العراق  _البصره

العراق هي بلد الشهداء وهي مكان التوحيد، العراق هي دولتنا الأم، هي الجدار والقوة التي تحمي جميع العراقيين هي الدرع الحامي للجميع.وطن العراق من الأوطان الحالمة الخيالية، التي بمجرد أن تعيش بها تتخيل انك في حياة من نوع آخر، تتخيل أنك تعيش في الجنة، ولكن أنت على الأرض في العراق.و البصرة ثالث أكبر مدن جمهورية العراق، وهي المركز الإداري والسياسي لمحافظة البصرة، تقع في أقصى جنوب العراق على الضفة الغربية لشط العرب، وهو المعبر المائي الوحيد في العراق، كما تعتبر البصرة العاصمة الاقتصادية للعراق،
الكابتن رحمان حميد مواليد البصره من ريعان الشباب وزهرتهم العمر 23 عاما
البدايات و الطموح عالى والتحدي كان هو الاساس بحياته
بدأت الامور كطبيعة لاعب حديث لهذه الرياضه هناك لكل لاعب امل لاعب اخر ينظر اليه هو القدوة له ولقد خاض بطلنا بطولات حتي يصل الى المنتخب نعم انه ايضا لاعب منتخب العراق وهو  حاصل ايضا على عدة  بطولات محلية داخل قطر  العراق متقدمين والذي من خلالها كان يجتاز البطولات بقوة  والتي حصل على بطولات بالمراكز الأولى وذالك بوزن 60k وكانت جميع بطولاته بقيادة المدرب خالد وليد الذي كان يقنط  بمحافظة البصره الزبير 
ولازال بدولاب البطولات وهذه الآيام رغم الصعاب من جائحة كورونا يستعد لتجهيز لبطوله العراق للمتقدمين
لا يصل الناس الى حديقة النجاح ، دون ان يمروا بمحطات التعب و الفشل و اليأس ، و صاحب الارادة القوية لا يطيل الوقوف في هذه المحطات والارادة هي ما يدفعك للخطوة الاولى على طريق الكفاح ، اما العزيمة فهي ما يبقيك على هذا الطريق حتى النهاية
تذكر أنّ النجاح هو في الحقيقة نتيجة الحكم السليم،


تصرّف كما لو أنّه من المستحيل أن تفشل.
إذا كنت تستطيع تخيّل صورة ما، يمكنك أن تجعلها واقعاً، وإذا كنت تستطيع أن تحلم يمكِنُك تحقيق حلمك.
المُنافسة الحقيقية دائماً ما تكون بين ما تقوم بعمله وما أنت قادر على عمله، إنّك تقيس نفسك مع نفسك وليس مع أي شخص آخر.
إذا كنت ستهتم لكل ما يقوله الآخرون فسوف تصبح أسيراً لديهم، لا تستمد تقديرك لذاتك من شخص آخر وكن مستقلاً بذاتك.و قد تثبت لك الأيام أن ما ظننته قلاع من صخور إنما هي حصون من ورق فريق منا تصرعه الضربة الأولى، وآخرون تخلق منهم الضربة الأولى أبطالًا وهذا قمة التحدي



  الكابتن رحمان  حميد

بقلم :الكابتن معتصم بدير..