الحكم و الكابتن طارق لاجين
سوريا _حلب
حلب هي من اقدم مدن سوريا و تعتبر من أكبر المدن بسوريا و لها تاريخ عريق ،
وتعتبر مدينة حلب من مدن التي لها تاريخ عريق ،
حلب الشهباء اسم انكتب من ذهب
إِنِّيْ تَعَلَّمْتُ ـ مِنْكِ الْحُبَّ ـ يَاْ حَلَبُ
كَمَاْ تَعَلَّمَ ـ مِنْكِ ـ الرُّوْمُ، وَالْعَرَبُ
فَأَنْتِ لِلْحُبِّ ـ يَاْ شَهْبَاْءُ ـ مَدْرَسَةٌ
فِيْهَا الْجَمَاْلُ؛ وَفِيْهَا الذَّوْقُ؛ وَالأَدَبُ
شَكَّتْ سِهَاْمُكِ فِيْ قَلْبِيْ؛ وَعَذَّبَنِيْ
شَوْقٌ، وَقَلْبٌ ـ مِنَ الأَشْوَاْقِ ـ يَضْطَرِبُ
كَأَنَّهُ بُلْبُلٌ ـ فِي الصَّدْرِ ـ مُحْتَجَزٌ
وَحَوْلَهُ يُحْشَدُ الإِغْرَاْءُ؛ وَالطَّرَبُ
الكابتن طارق لاجين من حلب.15 يناير 1965
والذي بدأ التدريب من ريعان الشباب والذي اخذ على عاتقه بأن يكون نجم كالنجوم الذين سبقوه أكان ْمن أقرنائه أو من الجيل اللى اكبر من جيله بدأت الحكايه كما اسلفنا من الصغر والتي كانت من اساس شحن ذاك الجيل الذي لايعرف السوشيال ميديا بزمنه سوى مشاهدات بعض الأفلام كأفلام الآكشن بحينها مثل النجم الأمريكي آرنولد شوازنغر بأفلامه والنجم لوفيرنوالرجل الأخضر وسلفستر ستالون رامبو ذاك الجيل الذي ترعرع على تلك الأفلام لمشاهدة فقط اجسام الأبطال ومن حلب نجم تغنت له الأبطال الذي سبق الجميع دون سابق انذار والذي نشأ على يد العمالقة العالمي قاسم يزبك والعالمي كمال بوظان ايضا هم من يصبوا التحفيز لدي اللاعب والكابتن طارق من الذين ايضا والنجوم اذ ارنا الكتابة عنه سنعجز لانه شخصيه رياضية قريبة للقلب لدي الرياضيين صاحب إنجازات تقدر بالذهب والذي خرط طريق التدريب بإنجازه دورة تحكيم والتي كانت بعام 1994
في كل دولة وبلد ومدينة وقرية شخص ناجح وقائد شجاع ومقدام واجة العديد من التحديات والبطولات من اجل ان ينهض برياضة تأخذ الحيز الراقى وامتة ولاعبه يكونوا فى خوض البطولات فمن الجميل ان تمدحةُ ب كلام جميل عن القائد الشجاع امام العالم ليكون قدوةً للغير ومنبراً للشموخ والعزة.والكابتن طارق يستحق بأن يقود مسيرة رياضية شبابية والقائد الشجاع المغامر المقدام البطل يقودك دائما من جدّ وجد، ومن زرع حصد، ومن سار على الدّرب وصل، ومن طلب العلا سهر الليالي.البطل الحقيقي لا يتخلى عن أصدقائه في وقت الشّدة.العقول مواهب والعلوم مكاسب.
والذي خرج من تحت يديه العديد من الأبطال
للأجسام والقوة البدنية لحلب وسورية على مر السنوات وإلى الٱن.وصولا لبطولات عربية. هائلة من المحبين والأبطال داخل القطر وخارجه.من حلب بعام 1996 ومشارك في هيئة حكام حلب.
والإصرار هما مقومات أي إنسان للنجاح، وبدونهما لا يستطيع أي شخص في الحياة تحقيق أي حلم أو هدف له، وذلك لأن الحياة تحتاج دائماً للكثير من السعي والقوة لكي يستطيع الإنسان التغلب على كل العقبات التي تواجهه طيلة حياته، والقوة لا تأتي إلا من العزيمة والنجاح لا يأتي إلا من الإصرار على الهدف بالرغم من كل المعوقات والصعوبات.
مجتهد ترفع لهم القبعات الرأس كتعبير عن عقد الشكر الذي لا يستحقه إلّا أنت. إليك يا من كان له قدم السبق في ركب العلم والتعليم، إليك يا من بذلت ولم تنتظر العطاء، إليك أهدي عبارات الشكر والتقدير. من لا يشكر الناس لا يشكر الله، وأنت تستحق الشكر والثناء، وللنّجاح أناس يُقدّرون معناه، وللإبداع أُناسٌ يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المُضنية، فأنتَ أهلٌ للشّكر والتّقدير ووجب علينا تقديرك، لك منّا كلّ الثّناء والتّقدير.
الحكم الكابتن الدولي طارق لاجين
بقلم الكابتن معتصم بدير..




